الاستدامة لدى نيڤيا

لا تحصل بايرزدورف على أي من زيت النخيل لإنتاج مستحضرات التجميل كما أنها لا تنتج أيضاً أي من المواد التي تعتمد في صنعها على زيت النخيل أو زيت نوى النخيل، مع ذلك، كما هو شائع في صناعة مستحضرات التجميل،هناك بعض المنتجات والتي نستخدم فيها بعض الاضافات الضرورية مثل العوامل الإستحلابية والمواد المفعلة للسطوح، وعادة ما تصنَّع معتمدة على الزيوت المعدنية والزيوت النباتية مثل زيت جوز الهند وزيت بذور اللفت وحتى زيت النخيل وزيت نوى النخيل،

لقد قمنا بخلق المزيد من الشفافية في سلسلة التوريد  بالتعاون الوثيق مع موردينا لسنوات عديدة من أجل إنشاء مسار يبدأ من مصدر المواد الخام إلى المشتقات المستدامة ومن أجل دعم التطوير والتوسع في زراعة زيت النخيل المستدام وزيت نوى النخيل، بالإضافة إلى التزامنا ب "اجتماع مائدة مستديرة حول زيت النخيل المستدام" فإننا نشارك أيضاً في "منتدى زيت النخيل المستدام" الذي تم تشكيله حديثا، ونلتزم بمواصلة تطوير معايير المطابقة الحالية،

لقد أحرزنا تقدماً كبيراً في استخدام زيت نخيل النخيل المستدام في السنوات الأخيرة،  ونطمح للحصول على المكونات المعنية فقط من أصل معتمد مصدق ("زيت النخيل المستدام المعتمد") والانتقال إلى زيت نوى النخيل المنفصل والمشتقات ذات الصلة مع الحد الأدنى من التوازن الشامل بحلول عام 2020، وحتى يتحقق الانتقال الكامل،ستقوم بايرزدورف بشراء شهادات عبر منصة "غرينبالم"، وبحلول عام 2014 تم تغطية 100٪ من زيت النخيل وزيت نوى النخيل الوارد في المواد الخام بشهادات  

كما يمكنك العثور على لمحة عامة عن المكونات المستخدمة في المنتج المفضل لديك على صفحة معلومات المنتج.

تم حظر التجارب على الحيوانية لمنتجات التجميل في الاتحاد الأوروبي منذ عام 2004 - ولجميع المكونات في هذه المنتجات منذ عام 2013، وقبل وقت طويل من هذا التاريخ وكلما كان ذلك ممكناً كانت بايرزدورف تستغني عن التجارب على الحيوانات، كما أننا لدينا قناعة بأن منتجاتنا لا تحتاج إلى اختبارها على الحيوانات لتحديد سلامتها وفعاليتها،
وبغض النظر عن الحظر،فإن التطوير والقبول تعد طرق بديلة ولا تزال مهمة جدا لبايرزدورف، منذ أكثر من 20 عاماً، تعمل بايرزدورف بنجاح على تطوير بدائل الاختبار على الحيوانات في المختبر.في الهيئات المهنية والجمعيات، كما أننا واحدة من الشركات الرائدة والأكثر شهرة ذات أبحاث مقبولة في العالم في هذا الصدد،

إضافة إلى ذلك فإننا نعمل بنشاط لضمان قبول الطرق البديلة غير الحيوانية في جميع أنحاء العالم من قبل المشرعين والسلطات المعنية،كما أننا نؤيد الجهود العلمية لسد الثغرات الموجودة حالياَ في الطرق البديلة من خلال توفير الموظفين والتمويل،
كما نعمل على تطوير ما يسمى ببدائل الاختبار على الحيوانات في المختبر. منذ أكثر من 20 عاماً.