تاريخ منتجات العناية بالبشرة

نشأت شركة نيڤيا في عام 1890 عندما حصل الصيدلي الدكتور تروبلويتز على مختبر من أجل تحضير ديرماتو ثيرابيوتك في هامبورغ، وهناك عمل تروبلويتز جنبا إلى جنب مع الاستشاري العلمي وأخصائي أمراض الجلد الأستاذ "أونا" لابتكار أول مستحلب يختلط فيه الماء بالزيت.

استطاعا أن يستكشفا قاعدة مرهم جديدة تسمى Eucerit ®،  وقد تم استخراج تلك المادة التي تشبه المستحلب من صوف الأغنام، وتلك المادة لها قدرة على الخلط بين الماء والزيت بشكل متماسك، ومن هنا ظهرت فكرة ابتكار أول كريم ذو لون ثلجي أبيض، حيث كانت الابتكارات السابقة يتفاعل فيها المستحلب مع التغيرات في درجة الحرارة وبالتالي كان الماء ينفصل عن جزيئات الزيت.

تم إضافة ليبيدات وزيوت إلى الكريم بالإضافة إلى عطر ذو رائحة مميزة ليتم إصداره  أول مرة في عام 1911، وكانت تلك هي بداية تاريخ العلامة التجارية الفريدة والمميزة.

أحدث *نيڤيا كريم* ضجة واسعة عند إصداره أول مرة حيث كان منتجًا متكاملاً بداية من تركبيته المبتكرة وحتى العبوة المُفرغ فيها.

شكلت اللحظة التاريخية لاستخدام ماكينة خاصة لتعبئة الكريم في علب ألومنيوم نقطة تحول لمستحضرات التجميل الحديثة.

لم يكن النجاح الساحق للكريم ذو اللون الثلجي الأبيض محض صدفة، فهو يتميز بتركيبة فريدة يمكن استخدامها كلوشن للجسم وكريم للوجه والأيدي وكذلك ككريم للأطفال نظرًا لنعومته الفائقة، كما أنه أصبح البديل المثالي لاستخدام الماء والصابون ومسحوق التنظيف.

تم بيع منتج نيڤيا كريم في 34 دولة خلال 3 أعوام من بداية إنتاجه، ومازال يعتلي حتى الآن قائمة أفضل مبيعات منتجات نيڤيا، فقد بلغ مجموع مبيعاته منذ إصداره 15 بليون عبوة.

• *نيڤيا كريم* هو الكريم الأكثر انتشارًا عالميًا من بين كريمات نيڤيا.
• يحمي *نيفيا كريم* من آثار الظروف الجوية الباردة من خلال توفير طبقة واقية للبشرة.
• يناسب *نيڤيا كريم* جميع أنواع البشرة.
• يستخدم *نيڤيا كريم* كمنتج للعناية بالوجه وكريم للأيدي ولوشن للجسم.
• *نيڤيا كريم* ليس مجرد كريم فهو أفضل صديق للبشرة.